• پارسی (Persian)
  • English (English)
  • français (French)


طباعة

هل رأيت كيف جودة المحتوى؟

{{vote-home-q}}
نتيجة التصويت
مثالي 11 شخص
جيد 8 شخص
ليست سيئة 3 شخص
سيئة 1 شخص

صورة اليوم

رودخانه

Log in

الدردشه على الانترنت

وصلات

صلاة وقت

إحصائيات الموقع

مستخدمي الانترنت
اليوم زيارة
أمس زيارة
في الأسبوع الماضي زيارة
الشهر الماضي زيارة
مجموع زيارة
معظم زيارة

ستاندرد تشارترد يجري محادثات تسوية مع مسؤولين أمريكيين

مجموعة:
تظهر مجموعة:
رقم الخبر: AR-SOC-01 نشر مرة: 2012/8/11 13:36:13
إشتباكات بين الجيشين الاردني و السوري
عمون - تضاربت الأنباء حول وقوع إشتباكات بين الجيش الاردني والجيش السوري على الحدود فجر السبت.

فبينما اكد مصدر مطلع لـ"عمون" أن إشتباكاً بين الجيشين السوري الحر والنظامي على الشريط الحدودي نافياً أن يكون هنالك تبادلاً لإطلاق النار بين الجيشين الأردني والسوري ، أشار مصدر آخر لـ "عمون" ان تبادلا لاطلاق العيارات النارية وقع بين الجيشين الاردني والسوري بالقرب من منطقة (الطرة - تل الشهاب ) على المنطقة الحدودية في وقت متأخر من يوم الجمعة .

الى ذلك ذكرت شبكة "رويترز" أن اشتباكات تستخدم فيها سيارات مصفحة بين الجيش الاردني والسوري.

وأكد مصدر أردني وقوع اشتباك بين القوات السورية والأردنية في منطقة تل شهاب-الطرة الحدودية اليوم الجمعة لكنه قال انه لم يسقط قتلى أردنيون على ما يبدو.

وقال المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه "الجانب السوري أطلق النار عبر الحدود وتبع ذلك وقوع اشتباك . التقارير الأولية تشير الى عدم سقوط اي قتيل من الجانب الأردني."

وقال شاهد عيان لرويترز: إن قتال بالأسلحة الثقيلة يدور الآن بين القوات الأردنية والسورية في منطقة حدودية.

وتتكرر حالة الإشتباكات على الحدود الشمالية أثناء دخول اللاجئين السوريين الى الاردن حيث أن الجنود السوريين يطلقون النار الحي على الفارين ، بينما يرد الجيش الاردني على مصدر إطلاق النار في محاولة لإلهاء الجيش السوري والسماح للاجئين الوصول بآمان.

ولفتت (رويترز) الى اندلاع قتال بين القوات الاردنية والسورية في منطقة حدودية بين البلدين في ساعة متأخرة الليلة ولكن مصدرا اردنيا قال انه لم يسقط قتلى في الجانب الاردني على ما يبدو.


وقال ناشط سوري معارض شهد القتال إن عربات مدرعة شاركت في الاشتباك الذي وقع في منطقة تل شهاب-الطرة الواقعة على بعد نحو 80 كيلومترا شمالي العاصمة الاردنية بعد محاولة لاجئين سوريين دخول الاردن.


وقال مصدر أردني طلب عدم نشر اسمه "الجانب السوري أطلق النار عبر الحدود وتبع ذلك وقوع اشتباك . التقارير الأولية تشير الى عدم سقوط اي قتيل من الجانب الأردني."


واطلقت القوات الاردنية النار قرب الحدود في الماضي لمنع السوريين من اطلاق النار على اللاجئين الفارين.


وتخشى الدول الغربية والقوى الاقليمية من امكان امتداد الصراع السوري الى دول مجاورة.


وفي مدينة حلب المركز التجاري لسوريا قال المعارضون الذين يحاربون قوات الرئيس السوري بشار الاسد انهم سيردون بعد ان خسروا ارضا تحت وطأة القصف العنيف بينما فر السكان في سيارات اكتظت بمتعلقاتهم.


وكانت القوات السورية قد أخرجت مقاتلي المعارضة من حي صلاح الدين الذي يسيطر على مدخل المدينة. ونقل المقاتلون حربهم الى حلب والعاصمة دمشق الشهر الماضي في ادمى هجوم لهم خلال الانتفاضة.


وطردت قوات الاسد المعارضين من دمشق ولكنها تواجه صعوبة في طردهم من حلب.


وقال ابو جميل احد قادة المعارضة "لدي نحو 60 رجلا يرابطون على نقاط استراتيجية على خط الجبهة ونحن نعد العدة لهجوم جديد اليوم." واضاف ان نيران القناصة في حي صلاح الدين حالت دون ان يستعيد رجاله جثة رفيق لهم منذ يومين.


وشاهد مراسلو رويترز السكان وهم يتدفقون فارين من حلب منتهزين فترة هدوء في القتال ليحزموا امتعتهم على عربات فيما كانت طائرتان حربيتان على الاقل وطائرة بلا طيار تحوم في اجواء المنطقة.


ودوت اصوات القصف العشوائي داخل حي صلاح الدين.


وانسل بعض السكان عائدين الى الحي المدمر في محاولة لانقاذ ما يمكن انقاذه من متعلقاتهم على الرغم من وجود قناصة الجيش بالمنطقة. واصيب مدنيان بالنيران في شوارع قريبة.


وقام مقاتلو المعارضة بسحب رجل مصاب بطلق ناري على ما يبدو بعيدا وعالجه مسعفون قبل نقله الى عيادة ميدانية. واصيب آخر في الظهر والساعد فيما كان الدم يتدفق من كم سترته الصفراء وهو يتلوى ألما فيما هرول رجال الانقاذ ليضعوه في سيارة.


وفيما بدت محاولة لاظهار الامور وكأنها طبيعية بث التلفزيون الحكومي السوري لقطات تحمل تاريخ 10 اغسطس آب لحلب هادئة ومن بينها لقطات للقلعة الاثرية في المدينة - وهي احد المواقع التي اعلنتها الامم المتحدة موقعا تراثيا عالميا - ومشاهد لسيارات تسير بحرية في ميدان.


وفي دمشق تحدث سكان عن قصف على حي شبعا في جنوب شرق العاصمة وقالوا إنهم شاهدوا تسع دبابات على الطريق المتجه إلى المطار.


ويسعى الاسد لسحق المعارضة ضد حكم اسرته المستمر منذ 42 عاما. ويقاتل الاسد الذي ينتمي إلى الاقلية العلوية خصومه - واغلبهم من السنة - الذين تقول دمشق انهم يتلقون دعما من دول سنية مثل السعودية وقطر وتركيا.


وفرضت الولايات المتحدة جولة اخرى من العقوبات امس الجمعة شملت


شركة النفط الحكومية السورية سيترول لتوريدها البنزين لايران وحزب الله اللبناني لمساعدته الحكومة السورية.


ولم يكن للجولات المتكررة من العقوبات الامريكية والاوروبية والتي تعلن كل بضعة اشهر تأثير يذكر على الحرب. ومنعت روسيا والصين قيام مجلس الامن الدولي بتحرك كان من شأنه ان يسمح بفرض عقوبات عالمية اكثر صرامة ضد دمشق.


وتزور وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون تركيا اليوم السبت لتناقش مع المسؤولين الاترك الوضع في سوريا.


ودعت ايران اوثق حليف خارجي لسوريا الى اجراء محادثات"جادة وشاملة" بين حكومة الاسد والمعارضة خلال اجتماع للدول المتعاطفة مع الاسد في طهران يوم الخميس.


ودعا بان جي مون الامين العام للامم المتحدة في رسالة للمؤتمر"لن يكون هناك فائز في سوريا.


"الان نواجه الاحتمال الكئيب باندلاع حرب أهلية طويلة تدمر نسيج المجتمع المتماسك."


وقال دبلوماسيون لرويترز ان اختيار الدبلوماسي الجزائري المخضرم الاخضر الابراهيمي قد يعين هذا الاسبوع ليحل محل كوفي عنان مبعوثا خاصا للامم المتحدة والجامعة العربية في سوريا والذي استقال بعد ان انتابه الاحباط في الخروج من المأزق الدولي الراهن حول كيفية انهاء الصراع.


وقال الابراهيمي انه يتعين على مجلس الامن الدولي والقوى الاقليمية ان تعمل معا لاحلال السلام.


ويأتي هجوم الاسد المضاد لاستعادة حلب بعد حملة ناجحة لطرد المعارضة المسلحة من اجزاء في دمشق كانت قد سيطرت عليها بعد تفجير اسفر عن مقتل اربعة من كبار القادة الامنيين في 18 يوليو تموز.


واهتزت قبضة الاسد على الحكم وتلقت سلطته ضربة قوية بانشقاق رئيس وزرائه قبل ايام.
مورد: www.ammonnews.net
How do you evaluate the above contents ?
نتيجة التصويت
Excellent: 2 شخص
Good: 2 شخص
Intermediate: 1 شخص